تحميل رواية بلاد تركب العنكبوت pdf

تحميل رواية بلاد تركب العنكبوت pdf للكاتبة منى سلامة برابط مباشر على مكتبة آزال الإلكترونية.
يمكنك تنزيل رواية بلاد تركب العنكبوت pdf من مكتبة آزال الإلكترونية برابط مباشر وكذلك يمكنك قراءة الرواية مباشرة أونلاين على موقع مكتبة آزال الإلكترونية.
بلاد تركب العنكبوت
نبذة عن بلاد تركب العنكبوت
هدّئ طنين ذباب عقلك، وخذْ نفساً عميقاً، فَأنت على أعتاب رواية للكاتبة "منى سلامة"، وجهّز أمتعة رحلتك ولا تنسى الهدوء والنوم جيداً وغلق فمك _إن استطعت_ فإن التيّه والشوق وصدمة المفاجأة سيكونوا رفِاقك!!
واحذر لدغة العنكبوت فإنه سُم الخيال!! "بلاد تركب العنكبوت" قضيت أربعة أيام في رحلة قراءتها وما أجمل الرحلة مع كاتبتك المفضلة ^^ .. رواية خيالية..منتهى الروعة فوق الوصف وفوق المتوقع وصعب وصفها .. تجمع بين "عالمين" لن يخطرا على عقلك ما هما؟! ... فأنصحك وبشدة قراءة هذة المقطوعة الرهيبة ^^ .. في وسائل المواصلات، في فترات استراحتي بالمستشفى، قبل النوم... كانت رفيقتي.. ليس هذا فقط بل في نومي وأحلامي أيضاً، حتى أصبتُ بالهذيان!! ولم تهدأ أحلامي من الهذيان بها إلا بالاستيقاظ!، لقد استحوذت عليّ بالكامل بعد سلبتني عمنْ حولي!.
السرد والحبكة والبلاغة التصويرية واللغة الثرّية.. فلن أتكلم عنهم فمنَ أنا.. بجانب أستاذتي التي عملتني حُسن كتاباتهم ^^ .. (حاجة فخمة) لا أريد الخوض بتفاصيل بالرواية فلا يكفيني الوقت، فالكلمات لها وقت محدد ^^
عنوان الكتاب
بلاد تركب العنكبوت
المؤلف
ناشر الكتاب
تاريخ النشر
2019
التصنيف
نوع الملف
PDF
حجم الملف
1.94 ميغابايت
عدد الصفحات
356
المشاهدات
9.91h
القراءات
2.26h
التنزيلات
1.53h
تنزيل بلاد تركب العنكبوت

نبذة عن بلاد تركب العنكبوت
هدّئ طنين ذباب عقلك، وخذْ نفساً عميقاً، فَأنت على أعتاب رواية للكاتبة "منى سلامة"، وجهّز أمتعة رحلتك ولا تنسى الهدوء والنوم جيداً وغلق فمك _إن استطعت_ فإن التيّه والشوق وصدمة المفاجأة سيكونوا رفِاقك!! واحذر لدغة العنكبوت فإنه سُم الخيال!! "بلاد تركب العنكبوت" قضيت أربعة أيام في رحلة قراءتها وما أجمل الرحلة مع كاتبتك المفضلة ^^ .. رواية خيالية..منتهى الروعة فوق الوصف وفوق المتوقع وصعب وصفها .. تجمع بين "عالمين" لن يخطرا على عقلك ما هما؟! ... فأنصحك وبشدة قراءة هذة المقطوعة الرهيبة ^^ .. في وسائل المواصلات، في فترات استراحتي بالمستشفى، قبل النوم... كانت رفيقتي.. ليس هذا فقط بل في نومي وأحلامي أيضاً، حتى أصبتُ بالهذيان!! ولم تهدأ أحلامي من الهذيان بها إلا بالاستيقاظ!، لقد استحوذت عليّ بالكامل بعد سلبتني عمنْ حولي!. السرد والحبكة والبلاغة التصويرية واللغة الثرّية.. فلن أتكلم عنهم فمنَ أنا.. بجانب أستاذتي التي عملتني حُسن كتاباتهم ^^ .. (حاجة فخمة) لا أريد الخوض بتفاصيل بالرواية فلا يكفيني الوقت، فالكلمات لها وقت محدد ^^