تتحدث رواية "أُقتُل عزيز" عن قصة عزيز الذي يفقد ابنته باية في حادث أليم فيتعرّض لصدمة عنيفة ينكر بسببها مقتل ابنته و يصرّ على أن أحدا اختطفها لطلب الفدية، لن يصدّقه أحد و ستعتبره شقيقته مريم مريض نفسيا بل تتخوف من أن يكون قد أصابه مرض الفصام الذي أصاب والدها قبل زمن بعيد.
لكن تلقّيه مكالمة هاتفية من الخاطف و سماع ما دار بينهما من قبـــل ابن مريـم تاج الدين يقلب كل الأمور و يطرح أسئلة كثيرة:
من خطف باية؟ و لماذا؟ و من الطفلة التي غُسّلت و كُفّنت و ووريت التراب إن لم تكن ابنة عزيز ؟.
هذا الأخير لن يتهم إلا توفيق زوج مريم ، و توفيق بدوره سيسعى لقتل عزيز بأي طريقة و لن يجد أفضل من اتهامه بالجنون في سبيل تحقيق مبتغاه...
لا توجد تعليقات